تصنيف الإنجازات حسبالبرامج
تشاهد الآن 0/98 الإنجازات
البرامج /تم إطلاق بوابة المخاوف المتعلقة بالسلامة بنجاح، حيث تقدم أدوات وآليات قوية للإبلاغ عن المخاوف المتعلقة بإساءة معاملة الأطفال وتعاطي المخدرات
تنفيذ برنامج “دام الأمان” التدريبي في المدارس والحضانات بالتعاون بين وزارة التربية والتعليم ودائرة التعليم والمعرفة، بهدف تعزيز منظومة حماية الطفل وإعداد كوادر تعليمية مؤهلة تضمن سلامة ورفاهية الأطفال. وبالتعاون مع دائرة التعليم والمعرفة، تم تخريج أول 9 دفعات شملت (197) متدربًا من مديري المدارس، ونوابهم، وأخصائيي حماية الطفل، والمرشدين، والمعلمين، فضلاً عن تدريب 10 دفعات حالية من الحضانات شملت (250) متدرباً. وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، تم تدريب أكثر من (1,500) موظف ضمن المراحل الأولية، شملت كوادر من أعضاء هيئة التدريس وغيرهم من الإداريين، إضافة إلى الانتهاء من تدريب 11 دفعة إضافية، شملت (275) متدرباً من القيادات المدرسية، بما في ذلك مديري المدارس ونوابهم. ويمثل هذا الإنجاز خطوة محورية نحو تعزيز منظومة حماية الطفل في إمارة أبوظبي، حيث يهدف البرنامج إلى إعداد كوادر تعليمية مؤهلة لمنع الإساءة للأطفال، وتمكينها من رصد حالات الإساءة والتعامل معها بكفاءة، بما في ذلك الإبلاغ عنها وفقًا لأفضل الممارسات. ويعد هذا الإنجاز جزءًا من رؤية استراتيجية تهدف إلى توسيع نطاق التدريب ليشمل جميع المدارس والحضانات في الإمارة، بما يضمن توفير بيئة تعليمية آمنة وداعمة للأطفال، وتعزيز رفاهيتهم وحمايتهم على جميع الأصعدة.
أنهت هيئة الرعاية الأسرية وهيئة أبوظبي للطفولة المبكرة إعداد إجراءات التشغيل القياسية لمركز الطفل، وتطوير المواد التدريبية الشاملة ذات الصلة، وتدريب جميع أعضاء الفريق على هذه الإجراءات، مما يضمن التوافق مع أفضل ممارسات إدارة حماية الطفل.
تسليم إطار نظام إدارة معلومات حماية الطفل، بما في ذلك أدوات تتبع الجناة، لإدماجه في النظام المتكامل لإدارة الحالات التابع لهيئة الرعاية الأسرية، وتوسيع نطاق إجراءات التشغيل القياسية لمركز الطفل لتشمل جميع مراكز الطفل، لتعزيز التعاون مع الشرطة والأخصائيين الاجتماعيين. كما تعمل هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة وهيئة الرعاية الأسرية على تطوير تدابير متابعة الجناة ومؤشرات الأداء الرئيسية، لضمان الحفاظ على سلامة الطفل والتعامل مع الجناة بشكل فعال.
الحصول على اعتماد وموافقة الجهات المعنية الرئيسية على دليل إجراءات التعامل مع مخاوف الإساءة للأطفال في قطاع الرعاية الصحية، والذي يتضمن إطار عمل تدريبي شامل قائم على الكفاءة ويتكون من أربعة مستويات، تم تطويره بالتعاون مع خبراء عالميين ومحليين، ويدمج أفضل الممارسات والموارد المناسبة لهذا التدريب.
إعداد ومشاركة 10 أدلة لمحتوى خط مساندة الأطفال للعاملين في الخطوط الأمامية، حيث تتناول الأدلة قضايا رئيسية مثل القلق وإيذاء النفس والاكتئاب واضطرابات الأكل والتنمر. وتدعم هذه الأدلة الفرق المسؤولة عن تشغيل الخط الساخن وخط المساندة والفرق المدرسية، مما يضمن الاستجابة الفعالة للمخاوف الحرجة المتعلقة بحماية الطفل.
يعمل مركز الطفل، الذي تم إنشاؤه بالشراكة مع هيئة الرعاية الأسرية، على دمج الاختصاصيين الاجتماعيين وأفراد الشرطة والمدعين العامين والأطباء المختصين، لتقديم خدمات عالية الجودة للأطفال ضحايا الإساءة. وخلال المرحلة التجريبية للمركز التي امتدت على مدار ستة أشهر، استقبل المركز 566 حالة، وتطوير معايير الجودة، وتوفير التدريب المتخصص للشركاء المعنيين. وقد أدى هذا النموذج إلى زيادة الإحالات المقدمة وحل مخاوف حماية الأطفال بشكل أسرع، وضمان سلامتهم ورفاهتهم.
الانتهاء من إعداد الاستراتيجية الشاملة لحماية الطفل (2025-2030) لبرنامج دام الأمان، بالتعاون مع دائرة تنمية المجتمع والشركاء الرئيسيين. وتتوافق الاستراتيجية بشكل كامل مع سياسة حماية الطفل "دام الأمان"، وتتضمن آليات فعالة للمتابعة وضمان الجودة، وأطر الميزانية.
تطوير إرشادات الحفاظ على الصحة النفسية في مختلف القطاعات بهدف تعزيز رفاهية الأطفال من خلال إدراج برامج دعم الصحة النفسية في المدارس ومؤسسات الرعاية الصحية والبيئات الأسرية. وتم تطوير هذه الإرشادات بالتعاون مع الجهات المعنية الرئيسية، بما في ذلك وزارة التربية والتعليم ودائرة التعليم والمعرفة ودائرة الصحة ومركز أبوظبي للصحة العامة. وتوفر هذه الإرشادات الموارد اللازمة لتعزيز الصحة النفسية لدى المعلمين والمتخصصين في مجال الرعاية الصحية وأولياء الأمور ومقدمي الرعاية، كما تتماشى هذه الإرشادات مع أولويات دائرة الصحة ورسالة برنامج سكينة، وتدعم التدخل المبكر، وتحسن مسارات الإحالة، وتضمن تقديم خدمات مستدامة وتركز على الطفل في مجال رعاية الصحة النفسية في جميع أنحاء إمارة أبوظبي.
تنظيم منتدى تعاوني متكامل يضم الجامعات وأصحاب العمل والشركاء في مكان واحد، حيث شهد استعراض محتوى يعتمد على أفضل الممارسات العالمية. وتم عقد النسختين الأوليين هذا العام وإنشاء قناتين للحفاظ على التواصل بين المشاركين.
بناء على استراتيجية رعاية رأس المال البشري التي تم تطويرها عام 2023 ، قمنا برعاية 10 منح دراسية للحصول على درجة الماجستير في جامعة الإمارات العربية المتحدة للدفعة الثانية في عام 2024. كما دعمنا الطلاب المشاركين في المسار الاختياري في تنمية الطفولة المبكرة للعام الثاني وشجعنا الجامعات على دمج تخصصات تنمية الطفولة المبكرة في خططها الأكاديمية.
تطوير مفهوم تصميم برنامج تعزيز مهارات الخريجين الباحثين عن عمل في القطاع الاجتماعي، وإطلاق المرحلة التجريبية من البرنامج بالتعاون مع جامعة الإمارات العربية المتحدة وجامعة زايد وجامعة جورج تاون ومركز التفوق للأبحاث التطبيقية والتدريب. وقد استكمل 16 مشاركاً دراسة عناصر الدورات النظرية والتطبيقية. وتضمنت أهم إنجازات المرحلة التجريبية استكمال الشراكات وتقديم ست دورات في مجال تنمية الطفولة المبكرة والعمل الاجتماعي، وتوفير أماكن للتدريب الميداني، وبدء المناقشات مع دائرة تنمية المجتمع لدعم استخراج التراخيص ذات الصلة.
تقديم 8 برامج تدريبية لتنمية مهارات العاملين في قطاع تنمية الطفولة المبكرة لـ 42 دفعة بمشاركة 1008 متدرب ومتدربة، وذلك بالتعاون مع جامعات وطنية وعالمية. وحظيت البرامج بدعم 12 جهة معنية رئيسية، مما يضمن تحقيق التعاون والتأثير اللازمين على نطاق واسع.
الانتهاء من تدريب المجموعة التجريبية الأولى المشاركة في البرنامج التعريفي بتنمية الطفولة المبكرة بالتعاون مع هيئة الرعاية الأسرية. وتم تطوير البرنامج التعريفي بتنمية الطفولة المبكرة بالتعاون مع مركز التفوق للأبحاث التطبيقيًة والتدريب (سيرت) التابع لكليات التقنًية العليا ويستهدف الخريجين الجدد في المجالات ذات الصلة بتنمية الطفولة المبكرة والموظفين الجدد الذين لا يمتلكون خلفية معرفية كافية في مجال تنمية الطفولة المبكرة وسيعملون مع الأطفال الصغار الذين تتراوح أعمارهم بين 0-8 سنوات، ويغطي محتوى هذا البرنامج الذي تبلغ مدته 24 ساعة، موضوعات تتعلق بنمو الأطفال، وحمايتهم، وفهم سلوكياتهم، وثقاًفة دولة الإمارات، والقوانين ذات الصلة بتنمية الطفولة المبكرة، وغيرها من الموضوعات.
تطوير برنامج شهادة تنمية الطفولة المبكرة بالتعاون مع الجهات المعنية الرئيسية، وهو برنامج يهدف للاعتراف الرسمي بالكفاءات العاملة في قطاع تنمية الطفولة المبكرة. ويدعم البرنامج الانتقالات المهنية، والتطوير المهني، وتزويد العاملين في قطاع تنمية الطفولة المبكرة بالمتطلبات الرئيسية للعمل في هذا القطاع. وتتوافق معايير البرنامج مع المعايير التي حددتها دائرة التعليم والمعرفة ودائرة تنمية المجتمع، وسيتم تسليمه إلى الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة لمتابعة تنفيذه.
بحثنا أفضل الممارسات العالمية لدمج كفاءات تنمية الطفولة المبكرة في مختلف القطاعات، ووضعنا خطة لتطبيق هذه الممارسات بالتعاون مع الشركاء المحليين والاتحاديين. وأدرجت حتى الآن 11 جهة حكومية و11 جامعة ومعهد تدريب هذه الكفاءات ضمن أنظمتها. وتم إطلاق حملة تسويقية عبر أربع منصات للهيئة على وسائل التواصل الاجتماعي حققت 30 ألف مشاهدة.
إطلاق مشروع لتعزيز بيئة العمل للعاملين في قطاع تنمية الطفولة المبكرة، بناءً على تحليل نتائج استبيان العاملين في قطاع تنمية الطفولة المبكرة وتنظيم المجموعات النقاًشية مع أصحاب العمل الرئيسيين في القطًاعين العام والخاص. ويتضمن المشروع مبادرات مثل برنامج الصحة النفسية (العقل مهم)، وجلسات توعوية (القيادة للإلهام)، ودليل "الازدهار في العمل" لتعزيز رفاهية العاملين في القطاع.
تحديد الحد الأدنى من المؤهلات للعاملين في مجال تنمية الطفولة المبكرة من خلال تقييم الممارسات العالمية (في الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وسنغافورة وأستراليا وهونج كونج)، والمؤهلات المحلية لـ 45 وظيفة، ووضع خارطة طريق لتعزيز المؤهلات اللازمة لشغل 13 وظيفة، والبدء في التنسيق مع الجهات المعنية، بما في ذلك وزارة الموارد البشرية والتوطين والأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة، لمراجعة المسميات والمسؤوليات الوظيفية، وإطلاق برنامج لتأهيل مربيات الأطفال بالتعاون مع منصة تدبير وتطوير خطط لتنفيذ البرنامج في الإمارات الأخرى.
إعداد دليل الوعاظ باللغتين العربية والإنجليزية، وتدريب 40 واعظاً وواعظة من الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف ضمن المرحلة التجريبية، وتم تسليم المواد التدريبية إلى الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة لتطبيقها مستقبلاً.
إنشاء قاعدة بيانات للقوى العاملة بهدف توحيد المعلومات الأساسية المتعلقة بالعاملين في مجال تنمية الطفولة المبكرة بين مختلف الجهات ذات الصلة، وتم دمج البيانات الواردة من دائرة التعليم والمعرفة ومؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي وهيئة الموارد البشرية ودائرة الصحة ودائرة تنمية المجتمع، وإنشاء النسخة الأولى من قاعدة البيانات والتي سيتم مشاركتها مع الجهات المعنية.
إطلاق حملة "الترويج لأبوظبي" على منصات التواصل الاجتماعي للهيئة، مستهدفة خمس دول (الهند، الفلبين، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة الأمريكية، المغرب) لمدة أربعة أشهر. وبالتعاون مع مكتب أبوظبي للمقيمين، تم تحديد المعايير والشروط اللازمة للعاملين في الهيئة للحصول على الإقامة الذهبية ضمن فئة المواهب الاستثنائية، وتحديد سبعة وظائف رئيسية، كما تم تدريب اثنين من موظفي الهيئة على مراجعة الطلبات على منصة تم.
الانتهاء من إعداد الموضوعات التوعوية لبرنامج الرضاعة الطبيعية لهذا العام بالتعاون مع مركز أبوظبي للصحة للعامة، وشملت هذه الموضوعات الرضاعة الطبيعية - واجب جماعي، ورعاية أماكن العمل للأمهات المرضعات، والمعلومات الرئيسية عن الرضاعة الطبيعية، والتحديات المشتركة المتعلقة بالرضاعة الطبيعية. وتم تعميم المواد التوعوية الرئيسية على الجهات الصحية في القطاعين العام والخاص، فضلاً عن نشرها على منصات التواصل الاجتماعي لهيئة أبوظبي للطفولة المبكرة ومركز أبوظبي للصحة العامة. وتم إجراء ندوتين عبر الإنترنت حول أهمية الرضاعة الطبيعية وتقنيات تغذية الطفل بالكوب بالتعاون مع مركز أبوظبي للصحة العامة ومستشفى الكورنيش، كما تم وضع خطة للتوعية بالرضاعة الطبيعية على مدار عامي 2025-2026، تضمنت الرسائل الرئيسية للحملة التوعوية وخطة نشرها.
إعداد وإطلاق دليل الرضاعة الطبيعية في مكان العمل باللغتين الإنجليزية والعربية، بالتعاون مع مركز أبوظبي للصحة العامة.
دعم دائرة تنمية المجتمع في إطلاق برنامج الزيارات المنزلية، من خلال تقديم إرشادات شخصية للآباء والأمهات الجدد حول كيفية التعامل مع مرحلة الوالدية، ومتابعة نمو الطفل، وتعزيز رفاهية الأسرة. كما قمنا بتصميم إطار عمل خدمة الزيارات المنزلية، وقدمنا المساعدة في تطوير مواد تدريبية لمقدمي الخدمات، وجمعنا البيانات لدعم التوسع المستقبلي للبرنامج. وقد تم إطلاق الخدمة بنجاح في سبتمبر 2024، كجزء من برنامج نمو الأسرة الإماراتية "مديم".
دعم تنفيذ خطة عمل مشروع "تحسين رحلة الأمومة"، الذي أطلقته دائرة الصحة بالتعاون مع الجهات المعنية الرئيسية، بما في ذلك دائرة تنمية المجتمع، ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، ومؤسسة التنمية الأسرية، وشركة ضمان، ومركز أبوظبي للصحة العامة. ويهدف المشروع إلى تعزيز تجربة الأمومة من مرحلة ما قبل الحمل وحتى الولادة من خلال معالجة التحديات التي تواجهها الأمهات أثناء هذه الفترة وتحسين نتائجهن وتعزيز رفاهيتهن. وقد حققت دائرة الصحة هذا العام تقدماً كبيراً في إدراج خدمات الأمومة ضمن تطبيق "صحتنا"، مع التركيز على بعض المميزات مثل حجز المواعيد، ومسارات الرحلة، وتتبع أوقات الانتظار لتحسين تجربة المستخدم. كما طور مركز أبوظبي للصحة العامة مواد تعليمية رئيسية للأمهات والآباء خلال رحلة الأمومة، وساهمت هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة في المشروع من خلال التخطيط لإطلاق برنامج منح بالتعاون مع هيئة "معاً" للأمهات الحوامل (ذوات المخاطر العالية والمخاطر المنخفضة) اللاتي لا يمتلكن تأميناً صحياً لأسباب معينة.
معالجة مشكلة انخفاض الخصوبة في دولة الإمارات من خلال تشجيع الولادات الطبيعية وإدراج المواد التعليمية المتعلقة بالخصوبة ضمن المناهج الدراسية. وفي عام 2024، تم عقد مجموعات نقاشية مركزة مع مركز أبوظبي للصحة العامة لجمع الأفكار في هذا الصدد، والعمل على جمع البيانات لتحديد الاتجاهات ذات الصلة، والانتهاء من وضع خطة عمل لتنفيذ المشروع وتقييم حجم التقدم.
إطلاق برنامج مسارات الانتقال التجريبي الذي يهدف إلى تعزيز أنظمة التعليم، حيث حضر ممثلو 16 مؤسسة تعليمية الجلسة التجريبية في هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة. ويهدف البرنامج إلى تسهيل انتقال الأطفال من البيئة المنزلية أو مرحلة التعليم المبكر إلى المدرسة الابتدائية، وتم تطوير تقرير نهائي يعكس تجارب المتعلمين الصغار في مراحل مختلفة، ومشاركته مع أولياء الأمور والمعلمين، فضلاً عن عقد جلسات تدريبية لحوالي 140 معلم من المؤسسات المشاركة، حيث ركزت على عملية انتقال الأطفال من المنزل إلى دور الحضانة والمدارس.
تطوير استراتيجية شاملة لتوسيع نطاق برامج الوالدية في إطار استراتيجية دعم التربية في مرحلة الطفولة المبكرة، وتطوير إطار لحوكمتها، والدخول في شراكات رئيسية لدمج برامج الوالدية ضمن خططها، وتضمن ذلك مرحلة تسليم برنامج بدايات لدائرة تنمية المجتمع/برنامج مديم، وتطوير خطة لوزارة تنمية المجتمع لتبني وتوسيع نطاق ثلاثة برامج والدية، بدءًا من تنفيذ برنامج التربية الإيجابية في حياة الوالدين اليومية في الفجيرة، فضلاً عن تطوير خطط التدريب على برامج الوالدية بفضل التعاون مع الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة.
إنجاز المرحلة التجريبية الأولى من برنامج الوالدية الخاص بأبوظبي، وتضمن ذلك إجراء تقييم شامل لنتائجه، كما تم الانتهاء من التعديلات النهائية على النسخة الحضورية من البرنامج بالتعاون مع الخبراء المعنيين لضمان استمرارية البرنامج وفعاليته.
الانتهاء من تطوير محتوى الدروس النموذجية والمهارات الحياتية ودروس الثقافة المالية ومجموعة أدوات الأسرة لتعزيز الثقافة المالية في مرحلة الطفولة المبكرة، كما تم تطوير وإطلاق كتيب الثقافة المالية للأسرة لاستخدامه على الموقع الإلكتروني وأثناء التدريب، فضلاً عن تطوير حزمة تدريبية عن الثقافة المالية: الخطوات المبكرة لمرحلة ما قبل المدرسة وأولياء الأمور، وتضمن ذلك التدريب الأولي ومراجعة المواد مع دائرة التعليم والمعرفة.
عقد أول ثلاث جلسات من "دردشة ركن الخبراء"، ووضع خطة لمدة عامين لتمكين خبراء الهيئة من عقد لقاءات عبر الإنترنت مع أولياء الأمور المهتمين.
إدارة جلستين تدريبيتين لميسري برنامج التربية الإيجابية في حياة الوالدين اليومية باللغتين العربية والإنجليزية، مع ضمان تمثيل كل من الجهات الحكومية والشركاء من القطاع الخاص في البرنامج. وقد أشرفنا على ترشيح الميسرين واختيارهم، وتطوير أجندة البرنامج، والخدمات اللوجستية، مع تقديم الدعم المستمر للمدربين. وقد تم تدريب حوالي 100 ميسر حتى الآن، والتواصل مع أكثر من 1000 من الأباء والأمهات، مما يشكل إنجازاً كبيراً لرامج الوالدية في دولة الإمارات. كما قمنا بعرض وتنسيق ومناقشة هيكل برنامج التربية الإيجابية في حياة الوالدين اليومية وعملية التدريب على البرنامج على الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة، لضمان مواءمة البرنامج مع المعايير الوطنية عند البدء في عملية تنفيذ التدريب. كما استعرضنا إنجازات البرنامج مع القطاع الاجتماعي في دائرة تنمية المجتمع، مما أدى إلى تعزيز الوعي بالبرنامج ودعمه. كما عملنا بالتعاون مع الشركاء على توسيع نطاق البرنامج في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك من خلال دعم دائرة التعليم والمعرفة وهيئة الرعاية الأسرية في تقديم البرنامج في منطقة الفلاح، والعمل بشكل وثيق مع وزارة تنمية المجتمع لبدء العمل على نشر البرنامج في إمارة الفجيرة، ونحن بصدد الانتهاء من تقييم البرنامج في دولة الإمارات العربية المتحدة.
أطلقنا بنجاح برنامج "بدايات" في منطقة الفلاح، حيث تم الإشراف على جهود تعيين الفريق وتنفيذ البرنامج وتقييمه، إلى جانب مشاركة تقرير التقييم النهائي لبرنامج "بدايات" مع المعنيين الرئيسيين، وتسليط الضوء على تحسن الاستقرار العاطفي لكل من الوالدين والأطفال، وتعزيز العلاقات الأسرية، وتعزيز التعبير العاطفي وآليات التكيف لدى الأطفال. كما تعاونا مع فريق برنامج "مديم" لدمج برنامج "بدايات" ضمن البرامج المقدمة في مركزهم، وشمل ذلك تقديم ورش عمل لنقل المعرفة، وتطوير دليل شامل لمقدمي الخدمات لدعم تنفيذ البرنامج وضمان استدامته. كما قمنا بوضع التوصيات اللازمة لتنفيذ البرنامج، مع ربط عملية التنفيذ بالمناقشات الرفيعة المستوى. كما شاركنا الإنجازات التي حققها برنامج بدايات على منصات رئيسية، مثل القطاع الاجتماعي التابع لدائرة تنمية المجتمع ومجتمع ممارسات حماية الطفل في الخليج، وذلك بهدف رفع الوعي بالبرنامج ودعمه.
إطلاق برنامج تجريبي لتعزيز الكشف المبكر عن حالات تأخر النمو لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 0-3 سنوات، وتوسيع عمليات الكشف في منطقة الظفرة في عام 2024، حيث نتج عن هذه المبادرة إجراء 5111 كشف وتحديد المخاوف لدى أكثر من 700 طفل. وحصد البرنامج جائزة مبادرة القطاع العام في دولة الإمارات - فئة الصحة في مؤتمر «GovMedia». وساهمت نتائج المرحلة التجريبية إلى تقديم توصيات لتحديث معايير الزيارات الروتينية للطفل والأنظمة الداعمة لتوسيع نطاق برنامج فحص النمو الشامل في أبوظبي، وقد وضعت هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة ومركز أبوظبي للصحة العامة توصيات لتوسيع نطاق الزيارات الروتينية للطفل وتعزيزها.
نشر دليل "التواصل مع الأسر في قطاع الرعاية الصحية للأطفال" بالتعاون مع دائرة الصحة ومركز أبوظبي للصحة العامة، ويتاح الدليل باللغتين العربية والإنجليزية، ويساعد المتخصصين في قطاع الرعاية الصحية للأطفال على معرفة كيفية التواصل مع أولياء أمور الأطفال الصغار، وخاصة عند مناقشة حالات تأخر النمو أو الإعاقات. ويقدم الدليل استراتيجيات للتواصل بناءً على آراء الخبراء، والأدوات العملية لتعزيز عملية التعاطف مع أولياء الأمور، وبناء الثقة، ودعم الوالدين في رحلة رعاية أطفالهم.
الانتهاء من تطوير مسودة إطار الجودة للتدخل المبكر، والتي تضمنت اقتراحات وتوصيات من الشركاء الرئيسيين من خلال ثلاث جلسات مشتركة، ويتضمن هذا الإطار أربعة جوانب و20 مؤشراً للجودة، مما يمثل إنجازاً مهماً في تصميم نظام جودة شامل للتدخل المبكر في أبوظبي.
أصدر المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي قراراً بتوثيق توجيهات مشروع غزال ووافق على تنفيذ المركز التجريبي في مدينة خليفة، ويعزز هذا القرار الأهمية الاستراتيجية للمشروع ضمن أجندة أبوظبي لتنمية الطفولة المبكرة، كما حصلت هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة على خريطة الموقع لمشروع المركز التجريبي في مدينة خليفة أ.
كرم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، 12 مؤسسة حصلت على علامة الجودة لبيئة عمل داعمة للوالدين في دورتها الثانية، وهم: جمعية الإمارات للطبيعة وحضانة تابي تويز اللتان حصلتا على علامة الجودة في مستوى (بيئة عمل داعمة للوالدين بلس)، في حين حصلت شركة نوفارتيس، وشركة مبادلة للاستثمار، ومنصة نبتة هيلث، وشركة نستله، وشركة لينكد إن، ومجموعة شلهوب، وشركة فينترسهال الشرق الأوسط وأفر يقيًا، وشركة حبارى للدفاع والأمن، وشركة فيزا على علامة الجودة في مستوى (بيئة عمل داعمة للوالدين.)
قمنا بإطلاق "حملة ترويجية تنفيذية" لمواصلة الاحتفاء بالمؤسسات التي حصلت على علامة الجودة والتفاعل معها، وقد استعرضت هذه الحملة أهمية بيئات العمل الداعمة للوالدين وأثرها الإيجابي والمستدام على الموظفين والأسر والمجتمعات المحلية، مما يساهم في تحقيق النجاح في المستقبل. وقد قمنا بزيارة 11 مؤسسة، واستضفنا أنشطة تفاعلية في أماكن العمل، وسلطنا الضوء على رسالة البرنامج من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والتغطية الإعلامية، فضلاً عن إبراز التزام القيادة بتحقيق أهداف البرنامج. كما تعاوننا مع غرف التجارة والصناعة في دولة الإمارات العربية المتحدة ووزارة الموارد البشرية والتوطين لزيادة الوعي والتعريف بالبرنامج، ونجحنا في زيادة اعتماد البرنامج بين المؤسسات الإماراتية، وتعزيز ممارسات بيئة العمل الداعمة للوالدين. وفي الدورة الثالثة من البرنامج، تلقينا أكثر من 80 طلب من كل إمارة، وشهدنا قفزة نوعية ملحوظة من حيث الحجم الإجمالي لوصول البرنامج وتأثيره. علاوة على ذلك، قامت أكثر من 40٪ من المؤسسات التي شاركت في الدورة الثانية بتحسين سياساتها وتحقيق زيادة مستدامة قدرها 5٪ في عدد الطلبات. ووفقاً للنتائج، أثر البرنامج على أكثر من 2200 طفل من أصحاب الهمم، كما استفاد أكثر من 60 ألف أب وأم ممن لديهم أطفال صغار من البرنامج، بزيادة قدرها 25٪ مقارنة بالدورة الثانية. كما سجلت الدورة الثالثة زيادة بنسبة 28٪ في عدد الموظفين المشاركين مقارنة بالدورة السابقة.
ركزنا على تعزيز ظهور أماكن العمل الداعمة للوالدين في الأنشطة الإعلامية البارزة والمحتوى المؤثر عبر أكثر من 15 نشاطً إعلامياً، كما تواصلنا مع المكاتب التنفيذية في جميع إمارات دولة الإمارات لترشيح أعضاء للمشاركة في لجنة تحكيم البرنامج، والتنسيق مع أعضاء لجنة التحكيم لضمان مشاركتهم الفعالة في البرنامج. كما تعاوننا مع وزارة الموارد البشرية والتوطين في العمل على تحقيق التكامل بين برنامج علامة الجودة وجائزة الإمارات للريادة في سوق العمل التي أطلقتها الوزارة. بالإضافة إلى ذلك، تعاوننا مع حكومة عجمان من خلال مشاركة بيانات البحث وأفضل الممارسات والموارد لدعم تعديلات السياسات وتعزيز دعم الوالدين في الإمارة، ونظمنا ندوة عبر الإنترنت لمسؤولي الحكومة وممثلي المنظمات غير الحكومية من أروبا وكوراساو، بالتعاون مع منظمة اليونيسف في هولندا، حيث أعربت الدولتان عن اهتمام كبير بالبرنامج وطلبتا المزيد من التوجيه لدعم تنفيذه لديهما. كما شاركنا بشكل فعال في ملتقى ومعرض الموارد البشرية وقمة مساحة العمل، مع التركيز على موضوعات الرفاهية وثقافة مكان العمل. كما قمنا بالترويج للبرنامج في كل من منتدى ود ومعرض تنمية الطفولة المبكرة، فضلاً عن تطوير إرشادات الاتصال في حالات الأزمات للبرنامج.
إصدار نشرة إخبارية ربع سنوية ومشاركتها مع مجتمع برنامج علامة الجودة، بهدف تسليط الضوء على إنجازات البرنامج وأفضل الممارسات الداعمة للوالدين، وتصميم مبادرة سفراء برنامج علامة الجودة لبيئة عمل داعة للوالدين بهدف التفاعل مع الشخصيات المؤثرة في جميع أنحاء دولة الإمارات لتعزيز ثقافة أماكن العمل الداعمة للوالدين.
استكمال التدخل التكتيكي في منطقة الفلاح والذي شمل تنظيم أكثر من 95 نشاطاً طوال مدة المشروع التجريبي، لاختبار ومعرفة كيف يمكن للتصميم الحضري أن يؤدي إلى تغيير سلوكي وجعل الإمارة أكثر صحة ودعماً للأسرة. وأسفر التدخل عن زيادة بنسبة 65٪ في وقت اللعب، وانخفاض بنسبة 42٪ في عدد الأشخاص الذين يستخدمون الأجهزة الإلكترونية، وزيادة عدد الأطفال في الأماكن العامة بثلاثة أضعاف.
جمع البيانات حول الحياة العامة لتزويدنا بمعلومات أساسية لفهم الحالة الحالية لنشاط الأشخاص في الأماكن العامة في المناطق ذات الأولوية (الفلاح والدانة ومحمد بن زايد).
تطوير ودعم المبادئ والتوصيات الصديقة للطفل والأسرة لدى الجهات الرئيسية في الإمارة، بما في ذلك مطار زايد الدولي، وقطارات الاتحاد، وهيئة أبوظبي للإسكان، وغيرها. وتهدف هذه التوصيات إلى تعزيز التجربة الشاملة للأسرة والطفل وتشجيع الأسر على الحفاظ على نمط حياة نشط وتبني عادات صحية.
العمل مع الجهات الاستراتيجية المعنية على تحسين أدلة تصميم الأماكن العامة وتطويرها، ودمج مبادئ التصميم الصديقة للأطفال في تلك الأدلة، وذلك بهدف دعم وتوسيع نطاق تطوير الأماكن العامة الصديقة للأسرة والأطفال على المدى الطويل.
توقيع اتفاقية مع دائرة البلديات والنقل ودائرة تنمية المجتمع بشأن مشروع المدينة الدامجة، الذي يهدف إلى جعل أبوظبي إمارة صديقة للأسرة وجميع فئات المجتمع.
الترويج لالتزام إمارة أبوظبي ببناء مستقبل صديق للأسرة عبر عدة منصات عالمية، بما في ذلك منصة Early Childhood Matters، التابعة لمؤسسة برنارد فان لير، والمنتدى الحضري العالمي، والمنظمة العالمية للتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة (OMEP) وغيرها.
إعداد دليل "من الصفر إلى الثمانية"، وهو دليل يهدف إلى إنشاء أماكن عامة للأسر والأطفال الصغار في أبوظبي بالتعاون مع دائرة البلديات والنقل. ويهدف الدليل إلى مساعدة الجهات المعنية على تبني مبادئ صديقة للأطفال أثناء تصميم المشاريع المختلفة للأماكن العامة.
تطوير واعتماد خطة عمل تتضمن 32 مبادرة ضمن الـ 14 توصية ذات الأولوية، والتي تتولى مسؤوليتها مختلف الجهات المعنية، مع تحديد مؤشرات الأداء الرئيسية الاستراتيجية لمتابعة التقدم وتطوير خطة التنفيذ.
ترشيح مدينة أبوظبي لمبادرة مدينة صديقة للأطفال التابعة لليونيسف في فبراير 2024، كخطوة نحو الاعتراف بإمارة أبوظبي كمدينة صديقة للأطفال.
نجحت المرحلة التجريبية لنظام تقييم الجودة في تقييم جودة ست خدمات، بما في ذلك الخدمات المقدمة في حديقة أم الإمارات، وكيدزانيا، وحديقة الإمارات للحيوانات، باستخدام نظام تقييم متعدد الجوانب. وتم استكمال المراحل الرئيسية للنظام مثل التعاون مع المعنيين، وتطوير المواد، وإجراء التقييمات الأولية، إلى جانب تطوير توصيات لتحسين الخدمات وتوسيع نطاقها في المستقبل.
تطوير إطار عمل لخدمات الرعاية والتعليم المبكرين للأطفال أصحاب الهمم.
تم تطوير كتالوج اللعب، كجزء من أنشطة مبادرة ود بالتعاون مع خبراء التخطيط الحضري العالميين، لتحديد العناصر المختلفة التي يمكن أن يستخدمها أي شخص يخطط لتنفيذ مبادرة مجلسنا.
عرض النموذج الأولي لمشروع "مجلسنا" في منتدى ود 2024 للتعرف على آراء أولياء الأمور والأطفال وخبراء المدن العالمية.
من خلال نظامنا لرفاهية وتنمية الأم والطفل في أبوظبي، قمنا بزيادة عدد المستشفيات المشاركة في المشروع لتطبيق النظام من ستة إلى تسعة مستشفيات، وإجراء 1345 مقابلة.
يضم برنامج "ترجمة أدلة تنمية الطفولة المبكرة إلى سياسات وممارسات" نخبة من الباحثين وصناع السياسات والممارسين بهدف تعزيز ترجمة الأبحاث إلى سياسات وممارسات قابلة للتنفيذ. ويتناول البرنامج مجالات مهمة في قطاع تنمية الطفولة المبكرة، وهي دعم الوالدين، ورأس المال البشري والمنظومة التشريعية لقطاع تنمية الطفولة المبكرة، والصحة والتغذية في مرحلة الطفولة المبكرة، وتجارب الطفولة السلبية. نفخر بإطلاقنا الجلسة الافتتاحية خلال ملتقى أبحاث تنمية الطفولة المبكرة، بمشاركة فعالة من 30 مشاركاً.
تلقي المخرجات النهائية من 13 منحة بحثية، وتنفيذ خطة شاملة لنشر هذه المخرجات عبر مجموعة من الأنشطة، مثل الندوات عبر الإنترنت والنشرات الإخبارية وورش العمل، والعروض التقديمية الأكاديمية، و25 مؤتمراً عقدها الحاصلون على المنح. ويعد ملتقى أبحاث تنمية الطفولة المبكرة الذي عقد في الفترة من 29 إلى 31 أكتوبر 2024، أحد أبرز الأنشطة البحثية التي تم تنظيمها، حيث شارك الحاصلون على المنح البحثية من الهيئة نتائجهم مع 90 باحثاً من دولة الإمارات والمنطقة العربية وإفريقيا. بالإضافة إلى ذلك، تم نشر ثماني أوراق بحثية، فضلاً عن العمل على نشر أكثر من 20 ورقة بحثية أخرى.
إطلاق الدعوة لتقديم المقترحات البحثية في مجال تنمية الطفولة المبكرة للحصول على المنح البحثية التي تقدمها الهيئة لعام 2024، حيث ركزت الدعوة على موضوعين رئيسيين: الثقافة والتقاليد الإماراتية في مرحلة الطفولة المبكرة، واستكشاف سلوكيات الأطفال وأولياء الأمور ومقدمي الرعاية تجاه المعلمين والمدارس. وتلقينا 47 مقترحاً، وشملت الدعوة متطلباً جديداً للمتقدمين لاقتراح أنشطة بناء القدرات، مما يدعم بشكل أكبر تطوير منظومة بحثية مستدامة في قطاع تنمية الطفولة المبكرة في إمارة أبوظبي.
إصدار وتوزيع دليلي الحفاظ على سلامة الأطفال في المركبات والمنزل في يوم الطفل الإماراتي بالتعاون مع مركز أبوظبي للصحة العامة. ووصلت الأدلة إلى أكثر من 400 من أولياء الأمور، وأكثر من 30 ألف متخصص في الرعاية الصحية، وجميع منشآت الرعاية الصحية المسجلة في أبوظبي، وأكثر من 100 شركة تأمين مسجلة.
إعداد وإصدار الدليل الإرشادي للتغذية بعد مشاورات مكثفة مع الجهات المعنية الرئيسية بما في ذلك مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة، وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، ومركز أبوظبي للصحة العامة، واليونيسيف. بالإضافة إلى ذلك، تم اعتماد وإطلاق الدليل الإرشادي رسمياً بنجاح ونشره على موقع مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة الإلكتروني وقنوات التواصل الاجتماعي الرسمية. كما تم تطوير خطة شاملة للتواصل والنشر وإعداد توصيات للتنفيذ خاصة بالجهات. كما تواصلت هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة مع شركائها، بما في ذلك مركز أبوظبي للصحة العامة، ودائرة الصحة، ودائرة التعليم والمعرفة، وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، لإدراج الدليل الإرشادي ضمن سياساتها وتحديد المبادرات الجارية التي تتماشى مع أهداف الدليل الإرشادي.
الانتهاء من تطوير إطار السياسات للمواد السامة والضارة واعتماد أدوات السياسة المقترحة. كما تم إجراء تحليل لمقارنة الأنظمة التشريعية في دول الاتحاد الأوروبي ودولة الإمارات، وتحديد الطلبات الرئيسية من الجهات المعنية، بما في ذلك وزارة الداخلية ووزارة التغير المناخي والبيئة.
وفي إطار الجهود الرامية إلى زيادة التوعية في مؤسسات الأغذية والمشروبات ووكالات الإعلان المسجلة في أبوظبي، عقدنا ثلاث جلسات توعوية للجهات المسجلة لدى دائرة التنمية الاقتصادية. بالإضافة إلى ذلك، حصلنا على موافقة رسمية على معايير المراقبة من قبل مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة ودائرة التنمية الاقتصادية ودائرة الصحة/مركز أبوظبي للصحة العامة، وقمنا بتقديم تقرير بذلك إلى مكتب أبوظبي التنفيذي. وفي أكتوبر، نشرت دائرة التنمية الاقتصادية تعميماً على 18345 منشأة لبدء تطبيق المعايير، فضلاً عن بدء جمع البيانات مع الجهات المعنية وإعداد وتوزيع استبيان على الجهات المسجلة لدى مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة ودائرة التنمية الاقتصادية، لدعمهم في تقرير المتابعة والتقييم الذي سيتم تقديمه إلى مكتب أبوظبي التنفيذي في يونيو 2025.
تدشين منصة هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة للسياسات العامة، والتي تتضمن بوابة مباشرة لموظفي الهيئة للوصول إلى الأدوات والنماذج والعمليات اللازمة لصياغة السياسات العامة. كما تم عقدً ورشتي عمل لضم سفراء المنصة.
إجراء تحليل معياري لمسميات الوظائف والمؤهلات بناء على المعايير الدولية، كما أجرينا تحليلاً لمسميات وأوصاف وظائف مقدمي الرعاية المنزلية لتحديد مجالات التحسين المحتملة في سجل الأوصاف والمسميات الوظيفية بوزارة الموارد البشرية والتوطين، كما تم عقد ورشة عمل بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة ودائرة التعليم والمعرفة ودائرة تنمية المجتمع، للتوافق بشأن مقترحات المسميات الوظيفية للعمالة المنزلية المساعدة، حيث تم تطوير مقترح رسمي يتناول التحديات والتعديلات المقترحة على تلك المسميات، وتم تقديم هذا المقترح إلى قيادة وزارة الموارد البشرية والتوطين والاتفاق على خطة عمل تتضمن تشكيل فريق فني لاستكمال التوصيات ذات الصلة. كما تم إنشاء مسارات للتقدم الوظيفي للمربيات، تضمن ذلك أوصاف تلك الوظائف والمؤهلات التفصيلية اللازمة لها، كما تم التوافق بشأن تغيير المسمى الوظيفي لهذه المهنة باللغة العربية من "مربية" إلى "مساعد/ة شؤون أطفال".
تطوير أطر المتابعة والتقييم من خلال مواءمة مؤشرات الأداء الرئيسية الاستراتيجية بما يتماشى مع استراتيجية حماية الطفل. كما طورنا أطر حوكمة تفصل الأدوار والمسؤوليات لرصد مؤشرات الأداء الرئيسية وإعداد التقارير عنها، فضلاً عن تصميم نهج تقييم الأثر لتنفيذ سياسة حماية الطفل "دامَ الأمان".
الدعوة إلى وضع إطار عمل لسياسة تغليف الأغذية وتصميم الإطار التطوعي ونموذج الحوافز لشركات الأغذية والمشروبات، وقد تم إدراج العمل ضمن جهود مركز أبوظبي للصحة العامة ومجلس أبوظبي للجودة والمطابقة في مجال تغليف الأغذية ووضع الملصقات الغذائية عليها على مستوى الإمارة. وانضمت هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة إلى المجموعة الفنية التي تضم مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة ومركز أبوظبي للصحة العامة المعنية بالملصقات الغذائية، وراجعت الهيئة إرشادات المجلس في مبادرة "العلامة التغذوية" لضمان تمثيل منتجات الأطفال بشكل جيد.
تقديم الدعم في مراجعة 37 سياسة للجهات المعنية لدمج وجهات النظر المتعلقة بقطاع تنمية الطفولة المبكرة في السياسات والتشريعات والأدلة والمعايير المحلية والاتحادية، وشمل ذلك مراجعة 27 سياسة تشغيلية.
'دعم مركز أبوظبي للخلايا الجذعية من خلال إعداد توصيات السياسة ذات الصلة بتحديات الخصوبة، وعقد اجتماع مع سعادة وكيل دائرة الصحة لاستعراض نتائج خطة عمل مشروع تعزيز الخصوبة وتوصيات السياسة والبدء بتنفيذ المقترحات.
'إعداد تقرير توصيات السياسة المتعلقة بتأثير وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية على الأطفال لعرضه على دائرة القضاء.
'إعداد توصيات السياسة المتعلقة بسياسة الإجازة الوالدية القابلة للتحويل.
'إعداد تقرير يوضح تقييمات الوضع الحالي والمعايير والتوصيات التي تم تحديدها لدعم جميع الأطفال الذين يواجهون صعوبات في الحصول على التعليم.
إطلاق نظام إشارات الطفل، وهو مبادرة رائدة في مجال حماية الطفل بناءً على التحليلات التنبؤية، حيث يستفيد هذا المشروع، وهو الأول من نوعه في دولة الإمارات وأحد المشاريع القليلة على مستوى العالم، من بيانات أكثر من 14 جهة حكومية في على مستوى إمارة أبوظبي والحكومة الاتحادية، لإنشاء نموذج تنبؤي متعدد القطاعات لتحديد العلامات التحذيرية المبكرة للأطفال المعرضين للخطر. ويستخدم النظام نماذج متقدمة لتحليل البيانات المتكاملة، مما يتيح إجراء تدخلات استباقية. بالإضافة إلى ذلك، طورت الهيئة نموذجًا للحوكمة وعرضته على لجنة جودة الحياة، وحصلت على موافقة لتشكيل لجنة متعددة القطاعات لنظام إشارات الطفل.
إطلاق ثلاث لوحات معلومات رئيسية لتعزيز عملية اتخاذ القرار وصناعة الأفكار داخل قطاع تنمية الطفولة المبكرة في أبوظبي، حيث توفر لوحة معلومات رأس المال البشري المتكاملة رؤية شاملة عن القطاع في قطاعي التعليم والصحة، مما يمكن المعنيين من تحليل عرض رأس المال البشري وتحديد الفجوات والتنبؤ بالاحتياجات المستقبلية من خلال بيانات مهنية مفصلة. وتسلط لوحة معلومات بيانات نمو الطفل الضوء على المتغيرات بما يدعم نتائج السياسات ويساهم في إجراء التدخلات اللازمة وذلك استنادًا إلى بيانات أكثر من 5000 طفل مسجلين في برنامج التشخيص والتدخل المبكر، في حين تم تطوير لوحة معلومات حالة قطاع تنمية الطفولة المبكرة ضمن منظومة بيانات الأطفال لدعم فريق الاستراتيجية بالهيئة.
في عام 2024، عملنا على تعزيز نجاح إطار مشروع "البيانات المسؤولة للطفل"، حيث أقر مختبر الحوكمة التابع لمنظمة اليونيسف، بتوافق برنامج منظومة بيانات الأطفال في أبوظبي مع هذا الإطار، وأصبحنا أول دراسة حالة في مجال البيانات المسؤولة عن الأطفال في بلدان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، كما تم إجراء مقابلة فيديو مع الهيئة من قِبل المنظمة في هذا الصدد. بالإضافة إلى ذلك، أصبحت الهيئة شريكاً مؤسساً مع منظمة اليونيسف في مبادرتها "حوكمة البيانات للأطفال".
استضافة تحدي شباب أبوظبي بمشاركة أكثر من 64 طالباً تم اختيارهم من بين 203 ممن تقدموا بطلبات للمشاركة، لتقديم 11 فكرة لمعالجة التحديات الستة المقدمة ضمن التحدي. ويهدف تحدي شباب أبوظبي إلى تمكين المشاركين من تطوير أفكار مبتكرة في مجال تنمية الطفولة المبكرة ومتابعة دعم الشركات الناشئة للمشاركين من خلال برامج التدريب الداخلي. ويساهم تحدي شباب أبوظبي في توظيف المتدربين لدى الشركات الناشئة لتوفير كوادر محلية لديها القدرة على تنفيذ المهام على أرض الواقع والبحث والتسويق وما إلى ذلك. ويكتسب الطلاب أيضاً تجربة فريدة من نوعها في العمل في مجال ريادة الأعمال مع مؤسسي الشركات الناشئة، حيث تم تعيين بعض المتدربين كموظفين بدوام كامل. وتضم الدفعة الرابعة من تحدي شباب أبوظبي تسعة متدربين.
إبرام شراكة مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي ساعدتنا في إطلاق نسخة أخرى من تحدي شباب أبوظبي في عام 2024. وتماشياً مع مبادرة ود، تم تسمية البرنامج "تحدي شباب أبوظبي بلس"، مما ساهم في فتح معايير عمر المشاركين (18 عاماً فأكثر) وشمل مشاركة من المهنيين والخبراء والأكاديميين وغيرهم، ولأول مرة بناءً على ما طلبه المشاركون في النسخة السابقة، صممنا برنامجاً مخصصاً لمدة شهر واحد بعد نهاية التحدي، مما يمكن فِرق الشركات الناشئة الثمانية الفائزة من تطوير أفكارها، حيث ستحصل الفرق الثلاثة الأولى على فرص تمويل.
استكمال الدورة الرابعة من برنامج أنجال ز (البرنامجين الافتراضي والحضوري)، وقام المؤسسون بعرض شركاتهم الناشئة في مجال تنمية الطفولة المبكرة والالتقاء بالمسؤولين من الجهات المعنية، مثل دائرة التعليم والمعرفة، ومؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، ودائرة الصحة، ومؤسسة زايد لعليا لأصحاب الهمم، وهيئة الرعاية الأسرية، والمجلس الأعلى للأمومة و الطفولة، وغيرها من الجهات. كما تضمن البرنامج تنظيم مختبر the Ecosystem Development Lab” بالتعاون مع الشركاء المعنيين، بالإضافة إلى عرضه في مؤتمر ستيب، كما تمكنت الشركات الناشئة المختارة من الانضمام إلى مسابقة العروض التقديمية.
استكمال عملية اختيار الشركات الناشئة العالمية في مجال تنمية الطفولة المبكرة المشاركة في الدورة الخامسة من برنامج أنجال ز، حيث تلقينا 268 طلباً خضعت للمراجعة من قبل الهيئة وشركة "تيك ستارز" ومكتب أبوظبي للاستثمار. واختارت القيادة ست شركات ناشئة للمشاركة في الدورة الخامسة من برنامج أنجال ز. ويعد هذا العام الأول الذي شهد تنظيم دورتين لبرنامج انجال ز في عام واحد، وتم اختيار هذه الشركات بناءً على الموضوعات الثلاثة لمبادرة ود، وهي: التربية الإيجابية، والثقافة والهوية، والمدن المستدامة والصديقة للأسرة. وقدمت الشركات الناشئة المشاركة في ”مسار الإطلاق“ ضمن الدورة الخامسة، حلولها خلال فعالية يوم الابتكار في تنمية الطفولة المبكرة. بالإضافة إلى ذلك، أقامت هذه الشركات مع 14 شركة ناشئة من خريجي برنامج أنجال ز، منصات ضمن فعاليات منتدى ود ومعرض تنمية الطفولة المبكرة لعرض خدماتها وإجراء البحوث والاستبيانات. كما ساعدنا أكثر من 8 شركات ناشئة شاركت في برنامج أنجال ز (في الدورتين الثالثة والرابعة) في إطلاق مشاريعها التجريبية وعقد اتفاقيات شراكة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن أبرزها شركة Peekapak، وهي شركة ناشئة حولت مشروعاً تجريبيًا إلى عقد تجاري مع مجموعة تعليم.
العمل على دمج يوم الابتكار التابع لمبادرة "ود" (الذي شهد حضور أكثر من 120 مشاركاً من أكثر من 50 مؤسسة حكومية وخاصة) ضمن البرنامج، وهو عبارة عن فعالية ليوم واحد تهدف إلى جمع الخبراء العالميين متعددي التخصصات في مجال تنمية الطفولة المبكرة في تجربة تفاعلية بهدف تبادل المعرفة حول التحديات الرئيسية التي تواجه الأطفال، وتعزيز التعاون بين مختلف الأطراف، وتسليط الضوء على خبراء مجال تنمية الطفولة المبكرة، وعرض فرص التنمية ذات الصلة في إمارة أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة.
أقامت الهيئة الندوة الثالثة حول استشراف المستقبل تحت إشراف منظمة اليونسكو، وذلك بمشاركة حوالي 100 مشارك في ورش العمل في أبوظبي، والتي هدفت إلى ترسيخ المصداقية وبناء القدرات لدى الجهات المعنية الرئيسية في مجال استشراف المستقبل.
تطوير مفهوم استوديو مستقبل الأطفال، والذي يهدف إلى توفير مساحة تسمح بنقل المعرفة الاستشرافية في قطاع تنمية الطفولة المبكرة للأطفال والبالغين من خلال استكشاف وتجريب النماذج الأولية للأفكار التي تركز على المستقبل والأطفال. وسنركز أثناء نقل المعرفة على العديد من الموضوعات المختلفة ذات الأهمية للأطفال وأسرهم، مثل المهارات المستقبلية كالخيال والإبداع والمرونة والتركيز ومستقبل التحضر والسياسات المستقبلية وغيرها. وسيركز الأستوديو على الأولويات الاستراتيجية الثلاث عشرة للهيئة.
المشاركة في إنشاء أستوديو المستقبل للأطفال في متحف اللوفر، والذي يوفر مجموعة من المساحات والبرامج والتجارب المخصصة للأطفال وأسرهم.
إطلاق تقرير الاتجاهات الكبرى لقطاع تنمية الطفولة المبكرة في جلسة نقاشية ضمن منتدى ود 2024. وشارك في الجلسة أكثر من 35 مشاركاً، وشهدت مناقشات مثمرة حول الاتجاهات الرئيسية السبعة بما في ذلك الوالدية وتأثير التكنولوجيا والشيخوخة والاستدامة والتحولات العالمية، مع التركيز على التعاون والاستراتيجيات المبتكرة لمعالجة التحديات الناشئة. كما تم عرض التقرير خلال منتدى دبي للمستقبل، في أحد ورش العمل التي ركزت على استكشاف مستقبل الطفولة المبكرة والمشاركة في صناعته، حيث أتاحت الورشة للمشاركين الفرصة للتعلم والاستفادة من التقرير.
استضفنا النسخة الأولى من أسبوع أبوظبي للطفولة المبكرة، والذي استقطب حوالي 1000 مشارك. وشهد الأسبوع تنظيم فعاليات منتدى ود وملتقى أبحاث تنمية الطفولة المبكرة ويوم الابتكار في تنمية الطفولة المبكرة وأكثر من 70 فعالية مجتمعية، وذلك بمشاركة أكثر من 115 متحدث في أكثر من 75 جلسة تناولت موضوعات رئيسية في مجال تنمية الطفولة المبكرة. واستقطب معرض تنمية الطفولة المبكرة أكثر من 25000 زائر، وأكثر من 45 مورد، وشهد تنظيم أكثر من 50 ورشة عمل وفعالية. وشارك في المعرض الذي حظي بدعم 16 شريكاً، مجموعة كبيرة من المعنيين، بما في ذلك الخبراء العالميون والباحثون والشركات الناشئة وأعضاء المؤسسات المحلية، مما عزز ريادة أبوظبي في إطلاق مبادرات تنمية الطفولة المبكرة.
إطلاق مختبر الابتكار ضمن مبادرة ود لمدة خمسة أيام، حيث استقطب أكثر من 30 خبيراً عالمياً وشريكاً من الجهات المحلية، بما في ذلك شركة ميرال، ومصدر، ودائرة تنمية المجتمع، ودائرة البلديات والنقل، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، ومجموعة بيورهيلث، ومؤسسة مبادلة، ومؤسسة الإمارات. وخلال المختبر، أجرى المشاركون زيارات ميدانية ومقابلات مع الخبراء وأولياء الأمور، كما تعرفوا خلال مشاركتهم على التحديات التي تواجه قطاع تنمية الطفولة المبكرة والوصول إلى مخرجات مبتكرة لمعالجة تلك التحديات. وفي اليوم الأخير من المختبر، عرض المشاركون تسع أفكار مبتكرة على لجنة تحكيم برئاسة معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة الدولة للتعاون الدولي، رئيسة مبادرة ود العالمية لتنمية الطفولة المبكرة.
تنظيم سباق ”تحدي المرح“ في ياس باي ووترفرونت بأبوظبي، وهو سباق ينظم لمسافة 1 كلم، ضمن فعاليات مبادرة ”ود“ بمشاركة أكثر من 700 طفل وأولياء أمورهم، وبالتعاون مع مجلس أبوظبي الرياضي وشركة ميرال.
إعداد النماذج التشغيلية والمالية لمشروعي مجلسنا وحكايتنا، وهما من مخرجات مبادرة ود. وسيتم تنفيذ المرحلة التجريبية من مشروع مجلسنا في موقعين؛ أحدهما بالتعاون مع شركة بيورهيلث، والآخر بقيادة الهيئة في منطقة الفلاح.
إعداد وإصدار ستة تقارير كجزء من مبادرة ود، حيث تم إصدار 3 منها خلال فعاليات منتدى ود، وتشمل هذه التقارير تقرير الاتجاهات الكبرى في مجال تنمية الطفولة المبكرة لعام 2024، وتقرير ابتكارات ومخرجات مبادرة ود، وتقرير مبادرة ود حول الازدهار الحضري (التصميم من أجل الرفاهية المجتمعية). بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار دليل "المقارنة الدولية لإرشادات استخدام الوسائط الرقمية للأطفال" خلال المنتدى.
التعاون مع شركـة "مجرة" - وهي شركة متخصصة في قطاع التكنولوجيا، لإعداد ونشر 6 مقالات و4 مقاطع فيديو حول مجموعة من المواضيع الرئيسية المتعلقة بقطاع تنمية الطفولة المبكرة. وتناولت المقالات المنشورة مجالات مثل التخطيط الحضري الصديق للطفل، ودور أبوظبي في إعادة تشكيل قطاع الطفولة المبكرة، وتسخير البيانات من أجل رفاهية الأطفال، ودمج الاستدامة في تعلم الأطفال، وإشراك الأطفال في البحث العلمي، وتأثير مبادرة ود. وتسلط هذه المقالات الضوء على ريادة أبوظبي في تبني الابتكار في مجال تنمية الطفولة المبكرة.
إطلاق برنامج نمط الحياة الصحي بالشراكة مع مدارس مانشستر سيتي لكرة القدم وهيئة معاً. ويركز البرنامج على تعزيز اللياقة البدنية وتناول الطعام الصحي ودعم الصحة النفسية. وشارك في البرنامج 28,172 طالباً في 58 مدرسة في أبوظبي، بما في ذلك المدارس الدولية والمدارس التابعة لمؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي ومدارس الشراكات التعليمية. وقد أثر البرنامج على 55% من المشاركين الذكور و45% من الإناث في أبوظبي والعين ومنطقة الظفرة.
توقيع ثماني مذكرات تفاهم مع جهات مختلفة لدعم مبادرات تنمية الطفولة المبكرة، بما في ذلك هيئة المساهمات المجتمعية "معاً"، وهيئة الرعاية الأسرية، والهيئة الاتحادية للهوية والجنسية، والأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة، وهيئة أبوظبي للتراث، وغيرها. وتغطي هذه الاتفاقيات مشاريع تتعلق بحماية الطفل، ودمج الأطفال، وحقوق الطفل، والمبادرات الصحية، بما في ذلك مرصد البيانات بالتعاون مع شركة بيورهيلث، والذي يهدف إلى تعزيز الفحوصات على الأطفال في المدارس ومتابعة حمل الأمهات. كما وقعنا أيضًا ثلاث اتفاقيات رعاية مع الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) وشركة مبادلة، لدعم أسبوع أبوظبي للطفولة المبكرة.
تطوير نظام آلي لإدارة الشركاء يتضمن خطة متكاملة لسير العمل وتقارير موحدة وبيانات شاملة وموثقة.
إنتاج فيلم وثائقي عن مرحلة الطفولة المبكرة وعرض الفيديو الترويجي خلال منتدى ود 2024.
إطلاق حملة مكونة من مرحلتين، حيث ركزت المرحلة الأولى على أبوظبي وغطت المجالات الأربعة التي تركز عليها الهيئة، في حين روجت المرحلة الثانية لاستقطاب المواهب العاملة في قطاع تنمية الطفولة المبكرة إلى أبوظبي.
التعاون مع سبعة خبراء جدد في مجال تنمية الطفولة المبكرة وتجديد عضوية خمسة آخرين.
إطلاق مبادرة "مجالس"، والتي تهدف إلى تمكين خبراء تنمية الطفولة المبكرة من التواصل مع أفراد المجتمع في أربعة مواقع، وتوعيتهم بشأن مجموعة من المواضيع المختلفة:
- مجلس أم غافة: تمكين أولياء الأمور
- مجلس المرخانية: رعاية الوالدين وتحديات الطفولة المبكرة
- مجلس الريف: التنمر المدرسي (الأسباب والآثار والحلول)
- مجلس الطوية: الكشف المبكر عن اضطرابات وتأخر النمو